ÙÙÙŠ غَرَض٠الْوَصْÙ٠عÙنْدَ الْبÙØْتÙرÙيّÙ
دÙرَاسَةٌ تَطْبÙيقÙيَّةٌ
رسالة نعمة بنت خلÙان بن علي السليمية 20/11/2012Ù…ØŒ لاستكمالا متطلبات نيل درجة الماجستير من قسم اللغة العربية وآدابها، بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية، من جامعة السلطان قابوس.
-
سلام عليكم، طبتم صباØا -أيها العلماء- وطاب مسعاكم! بسم الله -سبØانه، وتعالى!- وبØمده، وصلاة على رسوله وسلاما، ورضوانا على صØابته وتابعيهم، Øتى نلقاهم!
-
Ø£Øمد الله الذي يسر لي أن أجاور هذه الطبقة من العلماء الأجلاء، وأسأله كما جمعنا عاجلا Ø£Øبابا سعداء، أن يجمعنا آجلا Ø£Øبابا سعداء، بلا مناقشات ولا مداولات ولا قرارات!
-
ينبغي أن يذكر للطالبة أنها اختارت هذه الاختيارات الأربعة: التطبيق، والشعر، والبØتري، وترابط أجزاء الجملة.
-
وعلى رغم أن كثيرا مما أريد قوله قد أتى عليه أخي الÙاضل الدكتور إهاب أبو ستة، أتلمس Ùيما يأتي -والله المستعان!- ما يزيد الطالب انتÙاعا والعمل إتقانا، مؤمنا بأن من عمل المشر٠القدير أن ÙŠÙوَثّÙÙ‚ تلميذه من Ù†Ùسه، Ùيتركَه يجترئ٠ويصيب٠ويخطئÙØŒ Øتى إذا ما راجعته لجنة المناقشة تأصل لديه منهج البØØ« العلمي الصØÙŠØ.
-
الربط بين أجزاء الجملة ÙÙŠ غرض الوص٠عند البØتري: دراسة تطبيقية لنعمة بنت خلÙان بن علي السليمية استكمالا لمتطلبات درجة الماجستير من قسم اللغة العربية وآدابها، بإشرا٠أخينا الÙاضل الأستاذ الدكتور Ù…Øمد عبد الÙØªØ§Ø Ø§Ù„Ø¹Ù…Ø±Ø§ÙˆÙŠØŒ وقعت ÙÙŠ 233 صÙØØ©ØŒ من:
-
غلا٠وشكر وملخصين عربي وإنجليزي ÙÙŠ 4ص.
-
مقدمة ÙÙŠ 4ص.
-
تمهيد (شعر البØتري وعصور الاØتجاج، Ù…Ùهوم الترابط بين أجزاء الجملة) ÙÙŠ 12ص.
-
Ùصل أول (الترابط بين عنصري الإسناد: Ù…Ùهوم الإسناد وأنواعه، الترابط بين عنصري الإسناد ÙÙŠ الجملة الاسمية، الترابط بين عنصري الإسناد ÙÙŠ الجملة الÙعلية) ÙÙŠ 65ص.
-
Ùصل ثان (الترابط بين العناصر غير الإسنادية: ترابط مقيدات الÙعل، ترابط التابع بمتبوعه، الترابط بين عناصر المركب الاسمي) ÙÙŠ 101ص.
-
Ùصل ثالث (ترابط الترتيب: الشرط، ترابط جملة القسم) ÙÙŠ 20ص.
-
خاتمة ÙÙŠ 2ص.
-
قائمة مصادر ومراجع ÙÙŠ 6ص.
-
Ùهرس أبيات البØتري ÙÙŠ 16ص.
-
Ùهرس موضوعات ÙÙŠ3ص.
-
ولا يخÙÙ‰ ما بين Ø£Øجام Ùصولها الثلاثة من تÙاوت كبير غير مستØسن.
-
ÙÙŠ عنوان الرسالة “ربط” ÙˆÙÙŠ تناولك “ترابط”Ø› Ùلماذا لم تغيري العنوان؟
-
Øرت٠بين الربط والترابط، والربط عمل صاØب اللغة، Ùأما الترابط Ùعمل اللغة Ù†Ùسها.
-
Ø£ÙˆØ¶Ø Ù…Ù‚Ø§ØªÙ„ هذا العمل اقتصاره من قصائد البØتري الكاملة على أجزاء الوص٠منها!
-
لا ريب ÙÙŠ Øاجتنا ÙÙŠ مثل هذه الأبØاث إلى الÙرشات النظرية، ولكن ينبغي ألا يليها التطبيق كأنه ØÙ„ واجب، بل يق٠منها على أرض ثابتة، وينطلق إلى خصائص العينة المختارة التي يكش٠بعضها بعضا ÙÙŠ Ù†Ùسها هي أو إذا اتبعت الموازنة وهي أقوم سبيلا وازنت بين الشيء المØدد هنا وهناك.
-
قلت: “أما بقية الأقسام Ùلم أجد ما يمثلها ÙÙŠ العينة المدروسة(32)Ø› Ùوقعت Ùيما أسميه طريقة الواجبات المنزلية لا الأبØاث العلمية، ثم أين هذه العينة المدروسة!
-
ما أعجب قولك بعد تÙصيل أمر ضمير الÙصل وعلاقته بتقوية الترابط كما عبرت: “لم أجد ما يمثله من العينة المدروسة ولعل ذلك يرجع إلى المقام والسياق Ùالمقام مقام وص٠والوص٠يناسبه السرد والأساليب الخبرية التي لا تØتاج إلى مؤكدات”!
-
من مقاتل هذه الدراسة كذلك أنها ذكرت كلمة العينة ولاكتها كثيرا كما ÙÙŠ 81 من غير أن تكون Ùيها عينة أصلا! Ùما مادتك من شعر البØتري على التØديد؟
-
هل يكÙÙŠ ÙÙŠ ادعاء العينة أن نشير إلى غرض الوصÙØŸ إن البØتري وصا٠كثير الشعر Ùهل بØثت عن مسألتك ÙÙŠ شعره كله؟
-
طمØت إلى غايات لا تنال بمادة مبتسرة(2)!
-
أي كلام! أين تنميط الأنماط؟ أين Ø¥Øصاء العناصر الدالة؟ أين استنباط المعطيات؟ أين تÙسير المعطيات؟ أين عقد خيوط التÙسير ÙÙŠ تصور واØد؟
-
على أساس مثل هذا التنميط (49، 61، 69) كنت أريد أن تبني عملك كله.
-
ولكن لا غنى للنمط عن Ø¥Øصاء مادة وجوده ولا عن تعميم التنميط والإØصاء والموازنة بين الأنماط.
-
لا بد أن أستاذك نبهك على Ùكرة تنميط الأنماط، ولكنها لم تستقم لك دائما أو لم تسهل عليك!
-
لا تكادين تÙسرين(68)ØŒ يشغلك الوص٠الذي لم تستطيعي أن تدققيه ولا ÙÙŠ التنميط الذي أعجبني، وهي مشكلة الدراسات الإنسانية عموما.
-
عدنا إلى تنميط الأنماط بعد غياب طويل(156)، وعلى رغم هلهلته وسذاجته نثني به عليك.
-
ظننت قول البØتري:
كَأَنَّ جÙنَّ سÙلَيْمَانَ الَّذÙينَ ÙˆÙŽÙ„Ùوا Ø¥Ùبْدَاعَهَا ÙَأَدَقّÙوا ÙÙÙŠ مَعَانÙيهَا
من اقتران خبر كأن بالÙاء “ÙَأَدَقّÙوا ÙÙÙŠ مَعَانÙيهَا”ØŒ وما خبرها غير الاسم الموصول “الَّذÙينَ”ØŒ Ùأما جملة “أَدَقّÙوا ÙÙÙŠ مَعَانÙيهَا”ØŒ ÙمعطوÙØ© بالÙاء على صلته!
-
ظننت قول البØتري: “بقÙرة بيداء”ØŒ من تقديم النعت على المنعوت، وهو من نعت النعت، ÙالقÙرة من الخلاء والإجداب والبيداء من الهلاك!
-
لا أدري جعلت قول البØتري:
وكأن اللقاء أول من أمس ووشك الÙراق أول أمس
من عط٠معمولي عامل Ù…Øذو٠على معمولي عامل مذكور؛ إذ لو كان تخريجك صØÙŠØا لكان من عط٠الجملة على الجملة! لكنه من العط٠على معمولي عامل واØد، وهو معرو٠شائع؛ إذ الإشكال إنما يكون من عط٠معمولين على معمولي عاملين مختلÙين.
-
جعلت ترابط الترتيب من ترابط العناصر غير الإسنادية، وهو مما بين الجمل لا أجزاء الجملة الواØدة، وإلا Ùلم لم تتناولي العط٠(عط٠الجملة بعضها على بعض) والاعتراض والتوكيد…(4)!
-
لو استعملت مصطلØÙŠ المسند إليه والمسند لنجوت من تسمية المبتدأ والخبر بعد نسخهما(4).
-
هل أردت استيÙاء وسائل الربط بين أجزاء الجملة؟ Ùأين إذن الإØالة مثلا بأنواعها المختلÙØ©(15)ØŸ
-
ذكرت ÙÙŠ ورود الجملة خبرا أن الخبر كان Ùعلا(38) Ùلم تعبئي بضبط Ùهمك وعبارتك عنه!
-
زعمت أن الإسناد لا يتغير بعد دخول النواسخ(47)ØŒ ولكن المسند ÙÙŠ الجمل المنسوخة بكان هو خبرها معها!
-
ترى ما علاقة امتداد الجملة بطولها عندك؟ أهما سواء؟ هل اطلعت على كتابي “الأمثال العربية: دراسة Ù†Øوية”ØŒ ومنه نسخ بمكتبة هذه الجامعة؟ Ùإذا كان Ùلم لم تذكريه ÙÙŠ مراجعك؟
-
لم لم تشملي بترابط الترتيب جواب الطلب (الترتب الطلبي)ØŒ ÙÙŠ مثل “ساÙر تجد”Ø› أجعلتها من الشرطية؟
-
جعلت لما ÙÙŠ أدوات الشرط Ù„Øديث النØويين Ùيها عن جوابها Ùقد تØدثوا عن جواب رب Ø£Ùنجعلها ÙÙŠ أدوات الشرط، لقد أرادوا أن لما متعلقة ببقية ينبغي البØØ« عنها ليتم بهما معا معنى جملتها.
-
كي٠جمعت ÙÙŠ Ù†Ùس واØد (203)ØŒ بين الشاذ وهو من وادي القياس (التقعيد) والقليل وهو من وادي الاستعمال (السماع)!
-
الشعراء الجاهليون(…) والأعشى-بل الأعشى مخضرم، ÙˆØ±Ø¬Ø Ø§Ù„Ù…Ø§Ù†Ø¹ أنه أسلم.
-
أشرت إلى اختيار تØقيق الصيرÙÙŠ لعدة أسباب ثم لم تذكري غير دقة التØقيق(2Ø)! ألا Ùاعلمي أنه هو Ù†Ùسه شاعر لطي٠ذكي لماØ.
-
أومأت إلى خلو كتاب أستاذنا الدكتور Ù…Øمد Øماسة عبد اللطي٠(ÙÙŠ بناء الجملة العربية)ØŒ من التطبيق، وقد اشتمل عليه من آخره ولكنك تسرعت(3).
-
نقلت زعم من زعم أن ليس للبØتري تصر٠ÙÙŠ الهجاء وهو من مزاعم الأصÙهاني، وقد وجدت للبØتري ÙÙŠ الهجاء قصائد Ù…Øكمة عجيبة(7)!
-
ذكرت ÙÙŠ الاØتجاج بشعر البØتري علاقته بأبي تمام(7)ØŒ وهو أمر مهم ÙÙŠ هذا المقام؛ إذ قد اشتهر عندنا تقدير الزمخشري لأبي تمام Øتى قال: أجعل ما يقوله بمنزلة ما يرويه، ومن أشبه أستاذه Ùما ظلم!
-
وسعت ÙÙŠ Ùكرة الاØتجاج بشعر البØتري ÙÙŠ النØÙˆ من إطار النØÙˆ ليشمل الصرÙ(8)ØŒ على رغم خلوص دراستك للنØÙˆ من غير صرÙ.
-
مثال واØد على الاØتجاج بشعر البØتري ÙÙŠ النØÙˆ(8)ØŒ غير كا٠أبدا.
-
زعمت أن لم يخلص للبØتري ÙÙŠ الوص٠وØده غير ثلاث قصائد(9)ØŒ ولا نثق بكلامك؛ إذ لم تعتمدي التØديد؛ Ùهل Ù†Ùهم أن ثلاث القصائد تلك هي مادة عملك؛ Ùلم تØددي غيرها؟
-
تنقلين وتكثرين ولقد انتبهت إلى أنك تنقلين ولا تنصصين Ùيبدو من كلامك وهو منقول وهذا ÙƒÙيل برد الدراسة(29ØŒ 85)!
-
أوØيت Ùيما سبق بأنك تقدمين التنظير على التطبيق ثم Ùاجأتنا هنا(34) بÙاصل نظري كبير؛ Ùما عدا مما بدا!
-
أرأيت كي٠تØشرين الأمثلة من غير تجميع ولا تصنيÙ(37)!
-
الخلاصات هي من بعد النتائج Ùيعمها ما يعمها.
-
تجمعين ÙÙŠ السطر البيت وكلمة القول(42)ØŒ ولقد ينبغي أن تÙردي البيت بعدها بسطر.
-
أغمضت قولك -وربما نقلته عن النØÙˆ العربي للدكتور بركات- ÙÙŠ بعض شروط دخول ضمير الÙصل: “أن يكون المبتدأ معرÙØ© ذلك لأنه يكون توكيدا ولا يؤكد الضمير إلا بالمعارٔ(46)ØŒ وأردت لأن ضمير الÙصل يكون توكيدا، ولا يؤكد الضمير إلا المعارÙØŒ والعبارة كلها ركيكة!
-
تشيرين بالأبيات إلى بيتين (61)ØŒ وكأنك تتمنين ولا تجدين Ùتهذين!
-
جريت على التØشية ÙÙŠ المتن بموضع البيت من الديوان ورقمه من القصيدة؛ Ùما الÙائدة؟ قد أخذت الØاشية سطرا كما تأخذه ÙÙŠ الهامش أو أكبر مساØØ© ÙˆØجما!
-
لم تكوني تنتبهين إلى غرض الوص٠إلا إذا وجدت منعوتا ونعتا(76)، والأمر أعوص مما ظننت!
-
ÙÙŠ ترابط النعت منعوته عند البØتري قسمت ÙˆØددت القسم الأول (Ø£:النعت الØقيقي(132))ØŒ ثم لم تذكري السببي؟ أألغيته؟ أم اÙتقدته؟ أرأيت عاقبة منهج ØÙ„ الواجبات المنزلية!
-
كثرت Ùراغات ما بين أسماء مراجعك!
-
“الكتاب”ØŒ قبل “كتاب الأغاني”(208).
-
“نظام الربط”ØŒ ÙÙŠ ظني قبل “نظام الارتباط”(210).
-
أرقام صÙØات أبيات البØتري مضطربة اضطرابا شديدا، ولم تنصي على أنها أبياته الواردة ÙÙŠ عملك.
-
عجبا كل ما ÙÙŠ الهمزة المكسورة كاملي! هذا لأنها من نصك المختار!
-
ما الذي أقØÙ… الباء المضمومة (212)ØŒ بين الباءات المÙتوØات!
-
على أي أساس رتبت Ùهرس الأبيات؛ أعلى القواÙÙŠ أم البØور أم الموارد ÙÙŠ العمل؟ ولا جواب إذ الترتيب عليها جميعا مضطرب، إضاÙØ© إلى اضطراب الصÙØات أصلا.
-
لماذا وسطت عناوين Ùهرس الموضوعات ÙÙŠ أسطرها! أترينها من شعر الØداثة! جنبيها إلى اليمين!
-
صالØاً-صالØًا(Ø£)ØŒ Ùأنني- Ùإنني(Ø£)ØŒ الدكتور المشرÙ-الدكتور Ù…Øمد عبد الÙØªØ§Ø Ø§Ù„Ø¹Ù…Ø±Ø§ÙˆÙŠ المشرÙ(Ø£)ØŒ يتناسب مع غرض الوصÙ-يناسب غرض الوصÙ(أ، 14ØŒ 31ØŒ 204)ØŒ وينقسم-Ùينقسم(ب)ØŒ وخاصة-بخاصة(1)ØŒ المØتج بشعرهم-من Øيث الاØتجاج بشعرهم(1)ØŒ إلا أننا نجد-نجد(2)ØŒ الترابط-الربط(2)ØŒ Ù…ØÙŠ-Ù…Øيي(2Ø)ØŒ Ù‡ÙŽØ·ÙÙ„Ù-Ù‡ÙŽØ·Ùل٠التَّعْدَاءÙ(8)ØŒ Ùخلَّ-ÙَخَلّÙ(8)ØŒ المبكَّرّ-المبكّÙرÙ(9)ØŒ شوى نَهْدÙ-شَوًى نَهْدÙØŒ تَخÙدي-تَخْدي، قامÙÙ‡Ù-قامَاتÙÙ‡Ù(50)ØŒ Ù…Ùعول-Ù…Ùعولا(58)ØŒ Ùاعل-Ùاعلا(58)ØŒ مقترن-مقترنا(67)ØŒ أمور-أمورا(79)ØŒ تØتْ-تØتَ(116)ØŒ Ø«ÙŽÙ†Ùينَ-ثَنَيْنَ(181).
-
من شكل لك الأبيات؟
-
من شكل لك؟ Ùالتشكيل ÙÙŠ معظمه صØÙŠØ Ø¹Ù„Ù‰ كثرة شواهد أبياتك، ومثلك لا يستقيم منه تشكيل ولو عن نقل بل يخطئ ÙÙŠ نقله Ùلا بد أنك نسخته ألكترونيا رقميا هذا هو السر إلا أن يكون لأستاذك، وأستبعده لأنه مثلنا لا وقت لديه ليتتبع هذا كله!
-
لا ترقمي الشعر، وإذا استطعت Ùلا تقسمي البيت على شطريه!
-
أتØبين الشعر؟ أتتقنين العروض؟ كي٠إذن تبØثين عن شأن الشعر؟
-
سلها القراءة ÙˆØ§Ù„Ø´Ø±Ø Ùلا وصول إلا بقراءة وليتك تطبع لها سينية البØتري لتنشدها ÙÙŠ الموق٠على طريقتك ÙÙŠ تقدير الطلاب، بدلا من أن تØشد عليها أخطاءها Øشدا لا قبل لها به!
-
قد Øشرت عليك من أخطائك العروضية والصرÙية والمعجمية والنØوية والأسلوبية والإملائية والتشكيلية والترقيمية والطباعية، ما لا تØتملينه لا أنت ولا الوقت المتاØØ› Ùهاك سينية البØتري وهي من خواص مادة دراستك؛ أنشدينا إياها، ولا تخطئي، وأتبعي السيئة الØسنة تمØها!
سÙينÙيَّة٠الْبÙØْتÙرÙيّÙ
-
صنت Ù†Ùسي عما يدنس Ù†Ùسي وترÙعت عن جدا كل جبس
-
وتماسكت Øين زعزعني الدهر التماسا منه لتعسي ونكسي
-
بلغ من صبابة العيش عندي Ø·ÙÙتها الأيام تطÙي٠بخس
-
وبعيد ما بين وارد رÙÙ‡ علل شربه ووارد خمس
-
وكأن الزمان Ø£ØµØ¨Ø Ù…Øمولا هواه مع الأخس الأخس
-
واشترائي العراق خطة غبن بعد بيعي الشآم بيعة وكس
-
لا ترزني مزاولا لاختباري بعد هذي البلوى Ùتنكر مسي
-
وقديما عهدتني ذا هنات آبيات على الدنيات شمس
-
ولقد رابني نبو ابن عمي بعد لين من جانبيه وأنس
-
وإذا ما جÙيت كنت جديرا أن أرى غير Ù…ØµØ¨Ø Øيث أمسي
-
Øضرت رØلي الهموم Ùوجهت إلى أبيض المدائن عنسي
-
أتسلى عن الØظوظ وآسى لمØÙ„ من آل ساسان درس
-
أذكرتنيهم الخطوب التوالي ولقد تذكر الخطوب وتنسي
-
وهم خاÙضون ÙÙŠ ظل عال مشر٠يØسر العيون ويخسي
-
مغلق بابه على جبل القبق إلى دارتي خلاط ومكس
-
Øلل لم تك كأطلال سعدى ÙÙŠ Ù‚Ùار من البسابس ملس
-
ومساع لولا المØاباة مني لم تطقها مسعاة عنس وعبس
-
نقل الدهر عهدهن عن الجدة Øتى رجعن أنضاء لبس
-
Ùكأن الجرماز من عدم الأنس وإخلاله بنية رمس
-
لو تراه علمت أن الليالي جعلت Ùيه مأتما بعد عرس
-
وهو ينبيك عن عجائب قوم لا يشاب البيان Ùيهم بلبس
-
وإذا ما رأيت صورة أنطاكية ارتعت بين روم ÙˆÙرس
-
والمنايا مواثل وأنوشروان يزجى الصÙو٠تØت الدرÙسÙ
-
ÙÙŠ اخضرار من اللباس على أصÙر يختال ÙÙŠ صبيغة ورس
-
وعراك الرجال بين يديه ÙÙŠ Ø®Ùوت منهم وإغماض جرس
-
من Ù…Ø´ÙŠØ ÙŠÙ‡ÙˆÙ‰ بعامل Ø±Ù…Ø ÙˆÙ…Ù„ÙŠØ Ù…Ù† السنان بترس
-
تص٠العين أنهم جد Ø£Øياء لهم بينهم إشارة خرس
-
يغتلي Ùيهم ارتيابي Øتى تتقراهم يداي بلمس
-
قد سقاني ولم يصرد أبو الغوث على العسكرين شربة خلس
-
من مدام تظنها وهي نجم ضوأ الليل أو مجاجة شمس
-
وتراها إذا أجدت سرورا وارتياØا للشارب المتØسي
-
Ø£Ùرغت ÙÙŠ الزجاج من كل قلب Ùهي Ù…Øبوبة إلى كل Ù†Ùس
-
وتوهمت أن كسرى أبرويز معاطي والبلهبذ أنسي
-
Øلم مطبق على الشك عيني أم أمان غيرن ظني ÙˆØدسي
-
وكأن الإيوان من عجب الصنعة جوب ÙÙŠ جنب أرعن جلس
-
يتظنى من الكآبة إذ يبدو لعيني Ù…ØµØ¨Ø Ø£Ùˆ ممسي
-
مزعجا بالÙراق عن أنس إل٠عز أو مرهقا بتطليق عرس
-
عكست Øظه الليالي وبات المشتري Ùيه وهو كوكب Ù†Øس
-
Ùهو يبدي تجلدا وعليه كلكل من كلاكل الدهر مرسي
-
لم يعبه أن بز من بسط الديباج واستل من ستور الدمقس
-
مشمخر تعلو له شرÙات رÙعت ÙÙŠ رؤوس رضوى وقدس
-
لابسات من البياض Ùما تبصر منها إلا غلائل برس
-
ليس يدرى أصنع إنس لجن سكنوه أم صنع جن لإنس
-
غير أني أراه يشهد أن لم يك بانيه ÙÙŠ الملوك بنكس
-
Ùكأني أرى المراتب والقوم إذا ما بلغت آخر Øسي
-
وكأن الوÙود ضاØين Øسرى من وقو٠خل٠الزØام وخنس
-
وكأن القيان وسط المقاصير يرجعن بين ØÙˆ ولعس
-
وكأن اللقاء أول من أمس ووشك الÙراق أول أمس
-
وكأن الذي يريد اتباعا طامع ÙÙŠ Ù„Øوقهم ØµØ¨Ø Ø®Ù…Ø³
-
عمرت للسرور دهرا Ùصارت للتعزي رباعهم والتأسي
-
Ùلها أن أعينها بدموع موقÙات على الصبابة Øبس
-
ذاك عندي وليست الدار داري باقتراب منها ولا الجنس جنسي
-
غير نعمى لأهلها عند أهلي غرسوا من زكائها خير غرس
-
أيدوا ملكنا وشدوا قواه بكماة تØت السنور Øمس
-
وأعانوا على كتائب أرياط بطعن على النØور ودعس
-
وأراني من بعد أكل٠بالأشرا٠طرا من كل سنخ وأس